The Ultimate Guide To المحتوى الهابط

وتشير حيدر خلال حديثها لوكالة شفق نيوز، إلى أن "الأطفال معرّضون لخطر التقليد السيء لما يشاهدون من هذه المحتويات، في ظل صعوبة سيطرة الأهالي ومراقبة أجهزة أطفالهم على مدار اليوم".

وتفاعل عراقيون مع الخبر المتداول، ورأى مغردون أن تلك الخطوة تحد من نشر المحتوى الهابط على منصات التواصل الاجتماعي بما ينعكس سلبًا على المجتمع وقيمه، وفق قولهم.

في كربلاء.. الشروع بحملة تنظيف موسعة لصحن وحرم مرقد أبي الفضل العباس

٤. الكوميديا الهابطة، وهي مقاطع كوميدية غير مسؤولة و واعية ومدروسة، تصل الى درجة التفاهة وعدم احترام الشخصيات المشاركة فيها.

اعتبر هؤلاء تشكيل اللجنة خطوة ضرورية لحماية المجتمع من تصاعد كمية المحتوى المؤذي، الذي يتم بثه على مدار الساعة، ويلقى رواجا بين الفئات العمرية الصغيرة واليافعة، مما يرتد سلبا على تحصيلها العلمي واستقرارها الأخلاقي والنفسي.

وتضيف الشموسي لوكالة شفق نيوز، "لكن بعد الحرب، دخلت التكنولوجيا بصورة مفاجئة وسريعة إلى المجتمع العراقي على خلاف ما حصل في المجتمعات الأخرى العربية والغربية التي كانت تدخل إليهم بشكل تدريجي، ما أثر سلباً على شخصية الفرد العراقي".

خاصة وأنه يتركز فقط على الإيحاءات الجنسية أو استعراض الفتيات وبعض الممارسات الأخرى، أو الحديث مع تعدد العلاقات والخوض بتفاصيلها الجنسية.

ولطالما أثارت العبارات "المطاطة" التي تستخدم في القوانين المعنية بحرية التعبير حفيظة الناشطين والصحافيين في البلاد، إذ يرون أن عبارة "النظام العام" غير الخاضعة لتعريف محدد من قبل السلطات مثلت مساحة كبرى لتقويض حرية التعبير والتظاهر السلمي في البلاد.

ومضى التميمي بالقول، "مع ذلك هناك خيوط فاصلة بين الاثنين تحتاج الى الدقة في التمييز والمعيار بين الاثنين هو كل ما يشكل جريمة، فما يشكل جريمة هو الانتقاد الذي يعاقب عليها القانون وعكسه النقد الذي هو في السليم ".

يقول الكاتب والباحث بالشأن العراقي، علي البيدر، في حديث مع موقع "سكاي نيوز عربية":

لكن في المقابل، يحذّر الناشطون استكشف من أن تتحول الحملة إلى مشروع لتكميم الأفواه يهدد حرية التعبير، بحجّة المحتوى "الهابط" الذي لم توضع له معايير محددة، متسائلين عن آليات ومعايير تحديد المحتوى الهابط من الإيجابي، والتي هي وفقهم "فضفاضة" ولا تخضع لنصوص قانونية صريحة وملزمة.

قرار مصيري يتخذه المحترف العراقي يوسف الأمين بسبب رونالدو.. ما القصة؟

الاحتجاج جرى عبر بيان موحد أشار إلى المخالفات "الدستورية والقانونية" التي شابت الحملة، و"انتهاكات خطيرة" في إجراءات الاعتقال والقبض، كونها صدرت بموجب تعليمات عن وزارة الداخلية، دون وجود أوامر قضائية مسبقة مبنية على اتهامات محددة وفق القانون.

نبيل فهمي إسرائيل دولة مارقة خارجة على القانون طوني فرنسيس خطاب "اليوم التالي" إقليمياً جون سوبيل دعوة ترمب إلى الوحدة هي الوقاحة السياسية بعينها عبد الله علي إبراهيم "غزوة المرتزقة": لولا الجنوب لطار نظام نميري شعاعا هانا نوتي ماذا تريد روسيا من الشرق الأوسط؟ رفيق خوري أبعد من رئاسة بزشكيان... مجتمع متغير ونظام جامد

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *